وصول متعددة
بناءً على سنوات من الخبرة والمعرفة ، اقترح Van Geest طريقة حل متعدد. بناءً على هذه الطريقة ، هناك 5 عوامل تؤثر بعمق على صحة الحافر. بالإضافة إلى رعاية الحافر ، فإن التغذية ، وراحة البقر ، وفترة الجفاف ، والتكاثر ستلعب أيضًا دورًا مهمًا.
إذا كانت حالة الراحة والراحة للبقرة مناسبة وتم العناية بالحافر بشكل صحيح ، لكن فترة الجفاف أطول من الوقت المثالي ، فسنرى مشاكل في الحافر. تلعب الظروف البيئية مثل المناخ والعرق دورًا أيضًا. تزداد احتمالية إصابة الحيوانات ذات الحوافر الصغيرة بالتسمم مقارنة بالحيوانات ذات الحوافر الكبيرة.1 قائمة التحقق من صحة الحوافر.
1- قائمة فحص صحة الماشية
أعدت العديد من الشركات قائمة مرجعية خاصة لمساعدة مربي الماشية على ضمان صحة الحافر. وباستخدام قائمة المراجعة هذه ، يمكن تقييم عوامل مختلفة في تربية الألبان ، مثل: حالة أرضية الحافر ، والطقس ، والتغذية ، وعدد المرات التي مررت فيها. قطف الحوافر . يتم ذلك ونسبة الحيوانات التي تعاني من مشاكل الحوافر.
2- من قطف الحوافر العادية
يقترح Van Geest أن رعاية الحوافر الوقائية هي جزء من الإدارة التنفيذية التي يمكن من خلالها لرعاة الماشية أن يمنعوا بشكل استباقي مشاكل الحوافر المستقبلية التي تؤدي إلى أشكال حادة من المرض. بالإضافة إلى ذلك ، تستجيب الأبقار لتأثير هذه الرعاية الوقائية في شكل زيادة إنتاج الحليب ، لذلك من المهم جدًا أن تتم إزالة الحوافر بشكل صحيح.
من المستحسن أن يتم قطف الحوافر مرتين على الأقل في السنة بواسطة متخصص. يجب أن يكون لدى الأشخاص الذين يقومون بعمل ذلك بنفسك المعرفة للقيام بالمهمة بشكل صحيح وكذلك التعرف على الأعراض التي لوحظت أثناء العمل (حتى يتمكنوا من تحديد الدرجة الصحية للحافر).
إذا سجل المزارع أعراض الحوافر ، في كل مرة يختار فيها حوافر الحيوانات ، يمكنه العثور على أسباب التغييرات بشكل أسرع وحل المشكلة بطريقة صحيحة.نظرًا لوجود العديد من الأسباب المحتملة ، على سبيل المثال: التغذية غير السليمة والنظام الغذائي ، أو مكان الراحة غير المناسب ، أو عدم الاهتمام بالأرضيات المحززة ، أو وجود الكثير من السماد في مكان الراحة وممرات الماشية ، أو الطقس الرطب جدًا في مزرعة الماشية.
إذا تم معالجة هذه العوامل ، فإن المستوى الصحي العام للقطيع سيزداد بشكل كبير في أقصر وقت ممكن. لذلك ، من أجل الحفاظ على صحة الحوافر وتحسينها في مزرعة الألبان ، يجب مراعاة أشياء مختلفة.
3- رعاية الحافر
– إزالة الحافر مرتين على الأقل في السنة
– استخدام منتجات العناية بالسموم كوقاية وعلاج
– يمكن أن يتكون العلاج من قطف الحافر أو الحمام الحافر أو التطبيقات الموضعية. اعتمادًا على نوع المشكلة ، يجب التوصية بالطبيب البيطري وقطف الحافر الصحيح كأفضل طريقة للعلاج.
4- التغذية
– التأكد من وجود المواد الضرورية والكافية في النظام الغذائي للوقاية من الحماض الشبكي: وهذا يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بالتهاب الحوافر
– ضمان التغيير التدريجي والحد الأدنى في الحصة
– فحص وضبط ما إذا كانت الحيوانات تأكل كل الحصة أم لا: هذه علامة على نشاط الحيوان.
5- راحة البقرة
– تقليل معدل الإصابة بإزالة السماد الطبيعي أو تعديل التهوية
– يجب أن يكون لمزارع الماشية شرائط زنبركية كبيرة بما يكفي بأبعاد مناسبة. بحيث تستلقي 80٪ من الأبقار في الربيع خلال 3 ساعات بعد الحلب ، ووقت انتظار كل بقرة للاستلقاء لا يزيد عن 5 دقائق.
– التأكد من إزالة السماد بحيث تظل أخاديد الزنبرك نظيفة ، ونتيجة لذلك ، يظل الحافر نظيفًا ويقل خطر حدوث تعارضات أو مشاكل في الحوافر.
– التأكد من وجود تهوية مناسبة في مكان الأبقار ووجود هواء نقي ، حيث يوفر الهواء ذو الرطوبة العالية بيئة مناسبة لنمو الكائنات الحية الدقيقة.
مصدر: Jan Van Geest- Intracare B. V
ترجمة: د. مهرداد رستم زاده
